“إنّ مسجد باريس سيعترض كلّما اتُّخِذ شخص في أيّ مكان من الكوكب كهدف، نظراً لانتمائه الديني مهما كان”: هذا ما أعلنه عميد مسجد باريس شمس الدين حفيظ في بيان (نُشر في 21 أيار) أورده القسم الفرنسي من زينيت، عقب إعدام غير شرعي لطالِبة مسيحيّة في نيجيريا.
وكنّا قد تطرّقنا في مقال سابق إلى رجم الطالبة ديبرا سامويل ياكوبو على يد زملائها في 12 أيار في سوكوتو (شمال نيجيريا) رابطه هو التالي: https://ar.zenit.org/2022/05/18/%d9%81%d9%8a-%d9%86%d9%8a%d8%ac%d9%8a%d8%b1%d9%8a%d8%a7%d8%8c-%d9%85%d8%b3%d9%8a%d8%ad%d9%8a%d9%91%d8%a9-%d8%b1%d9%8f%d8%ac%d9%90%d9%85%d9%8e%d8%aa-%d8%ad%d8%aa%d9%91%d9%89-%d8%a7%d9%84%d9%85%d9%88/
وأضاف البيان الصادر عن مسجد باريس: “في عصرنا الصعب، لا يمكننا أن نترك آفة التعصّب تنال من قلب الإنسان… معاً، فلنُذكِّر كم يُعلِّم الإسلام أنّ كلّ حياة مُقدّسة وأنّ كلّ إنسان هو أخ أو أخت أمام الله والإنسانيّة”.