إن الإيمان الذي ينشط بالمحبة هو العلاج الحقيقي للعقلية العدمية، التي ما برح تأثيرها يتفشى في العالم في عصرنا هذا

الفاتيكان، 18 نوفمبر 2007 (ZENIT.org). – ” إن الإيمان الذي ينشط بالمحبة هو العلاج الحقيقي للعقلية العدمية، التي ما برح تأثيرها يتفشى في العالم في عصرنا هذا”، هذا ما قاله البابا بندكتس السادس عشر قبيل صلاة التبشير الملائكي في ساحة القديس بطرس في الفاتيكان.

Share this Entry

جاءت كلماته في معرض الحديث عن اليوم الذي تخصصه الكنيسة لذكر الأشخاص الذين دُعوا إلى حياة التأمل في أديار التوحد. إذ تذكر الكنيسة هؤلاء الأشخاص في 21 نوفمبر، في ذكرى تقديم العذراء مريم إلى الهيكل.

بالحديث عن المكرسين قال البابا: “يدعونا الأشخاص المكرسون إلى المحافظة على هذه الوجهة حيةً، وذلك بشكل مؤثر وفريد، هم الذين وضعوا حياتهم بخدمة ملكوت الله”.

Share this Entry

ZENIT Staff

فريق القسم العربي في وكالة زينيت العالمية يعمل في مناطق مختلفة من العالم لكي يوصل لكم صوت الكنيسة ووقع صدى الإنجيل الحي.

Help us mantain ZENIT

إذا نالت هذه المقالة اعجابك، يمكنك أن تساعدنا من خلال تبرع مادي صغير