يقول بهذا الشأن:
“عز المنكسرين، عُد المرضى،
سارع إلى إغاثة الفقراء: هذه هي الصلاة.
الصلاة صالحة، وأعمالها جميلة.
الصلاة مقبولة عندما ترفه عن القريب.
الصلاة مقبولة
عندما نجد فيها أيضًا غفران الزلات.
الصلاة قوية
عندما تكزون مليئة بقوة الله” (خطبة 4، 14- 16).
بهذه الكلمات يدعونا أفرهاط إلى الصلاة التي تصبح حياةً مسيحية، حياة محققة، حياة متشربة بالإيمان، بالانفتاح على الله، وبالتالي، بمحبة القريب.