تحية الأب الأقدس
أيها الأصدقاء الأعزاء!
هذا الترحيب الحار يثير مشاعر البابا! أشكركم على انتظاركم واستقبالك لي.
ستكون هذه الأيام، من أجلكم جميعاً ومن أجل الكنيسة، مفعمة بالعاطفة والبهجة.
إنها كنيسة في احتفال! في كل أقطار العالم تُرفع الصلوات من أجل ثمار هذه الزيارة، أول زيارة راعوية الى البرازيل وأمريكا اللاتينة، والتي سمحت لي العناية الإلهية بالقيام بها كخليفة بطرس!
إن إعلان قداسة الأخ غالفاو، وافتتاح المؤتمر العام الخامس لأساقفة أمريكا اللاتينية والكاراييب، حدثان سيطبعا تاريخ الكنيسة.
اعتمد عليكم وعلى صلواتكم!