هل روسيا هي المدافع الكبير عن مسيحيي الشرق؟ يمكن أن يُطرح السؤال طالما النشاط الروسي في هذا الشأن يتفاعل منذ سنوات عديدة. إنّ موسكو التي غابت لفترة طويلة عن قضية الشرق الأوسط تعود لتظهر على الساحة المحلية بعد غياب فرنسا والولايات المتحدة بحسب ما نقل موقع راديو الفاتيكان في القسم الفرنسي (من تحليل السيد أنطوان كازاريان المتخصص في العالم الأرثوذكسي).