صدرت على صفحات زينيت في الأيام الماضية مقالة حول مخاطر اعتماد الروحانيات الشرقية وعلى اختلافها الجوهري عن الصلاة المسيحية. وقد أثارت المقالة نقاشات على بعض صفحات التواصل الاجتماعي، ولذا قررت في بضعة سطور، دون رغبة جدلية أو جدالية، أن أعرض بعض النقاط الأولية للاختلاف بين العقلية الكامنة وراء وجهي التأمل: