في بعض الحالات تدعو المجالس الأسقفية بنفسها الى الرحمة والرأفة كما وتطلب وسائل جديدة لمواجهة المواقف الرعوية الصعبة. ثمة حالات يسمح فيها الكهنة بالتقدم من الأسرار، أو من الممارسات الكنسية كما هو الحال في الكنائس الأرثوذكسية التي تقبل الزواج الثاني يشعر المؤمنون بأنهم أعيدوا علنًا الى حياة الكنيسة ولكن لا يختفي الطلاق بشكل كامل.