وتابع بطارسه يقول بأن الجدار الذي بنته اسرائيل يخلق الكثير من المشاكل ومن العزل، حائلاً دون اتصال القدس بالمناطق الأخرى، مما يجعل من المدينة “سجناً كبيراً”.
كما ونشرت الوكالة الفاتيكانية نداء الفرنسيسكان، في حراسة الاراضي، المقدسة الى كل المؤمنين في العالم “لإنقاذ بيت لحم”: عام 1965 كان المسيحيون 56 بالمائة من السكان، أما اليوم فتبلغ نسبتهم 12 بالمائة فقط.
هذا وهجر المدينة حوالي 3000 شخص خلال السنوات الأخيرة لفقدان الأمل بالمستقبل فيها، وبسبب الوضع الاقتصادي والاجتماعي.