وتحدث البابا عمّا يحدث في كولومبيا من أعمال خطف واغتيالات فقال: “من كولومبيا ورد خبر الاغتيال الوحشي المحزن لأحد عشر نائباً إقليمياً في فالي ديل الكاوكا، كانوا لأكثر من خمس سنوات رهائن في أيدي القوات المسلحة الثورية في كولومبيا.
وإني إذ أرفع الصلاة لراحة أنفسهم أقاسم آلام ذويهم والأمة الكولومبية الحبيبة، الغارقة مرة اخرى في الحزن بسبب البغض الأخوي. أجدد ندائي كي تتوقف فوراً كل أعمال الخطف ويعود إلى أحضان عائلاتهم جميع ضحايا اشكال العنف المرفوضة”.