وأوضح الأسقف لإذاعة الفاتيكان بأنه أراد أن يُشرك في هذه المبادرة الرمزية في مركز المجمع، سفراء ودبلوماسيين من الشرق الأوسط، أوروبا وأمم أخرى.
وقال ساندري بأن المصباح هو علامة السهر، الانتباه، وخاصة الصلاة للرب ليعمل في هذه الظروف ويعيد السلام.
وأضاف رئيس مجمع الكنائس الشرقية: “أود أن يكون هذا المصباح علامة انتباهنا التام تجاه إخوتنا في الشرق الأوسط، الذين يعانون كل يوم من أهوال الحرب، الانقسام، البغض والاعتداءات”.