نحن نعلم جيداً أننا خُلقنا احرار، على صورة الله، لأننا أبطال البحث عن الحقيقة والخير، مسؤولون عن أفعالنا، ومسهمون في الاعتناء بالخليقة. الله يريد أن أن يكون من يحاوره مسؤولاً، جديراً بالحوار معه وبمحبته.
بواسطة يسوع ستكونون طوباويين، سعدائ، وسيعدي فرحكم الآخرين. سيتساءلون عن سر حياتكم وسيكتشفون بأن الصخرة التي تسند الكل هي شخص يسوع المسيح، صديقكم وأخوكم وربكم، ابن الله الذي صار انساناً.