زار أمراء موناكو الفاتيكان يوم السبت الماضي، هذا ما ورد في بيان للكرسي الرسولي بعد الزيارة. وهو يتعلّق بعدّة مواضيع: الكنيسة، الحياة الإجتماعيّة، الوضع الدوليّ، التطوّر والبيئة.
ورد في البيان ما يلي: “إلتقى الحبر الأعظم أمير موناكو ألبير الثاني وزوجته الأميرة شارلين. وبعدها التقى الأمير بالكاردينال تارشيزيو بيرتوني، أمين سرّ دولة حاضرة الفاتيكان، والمونسينيور دومينيك مامبيرتي، أمين سر العلاقات مع الدول. إلى جانب المساهمة التي تقدّمها الكنيسة الكاثوليكيّة للحياة الإجتماعيّة في الأمارة، كانت لقاءات المودّة هذه مناسبة لمناقشة بعض المواقف الدوليّة المتعلقة بالتطوّر المتناغم للشعوب ولحماية البيئة والموارد الطبيعيّة”.