– الغفران الكامل، والذي يمكن نيله مرة في اليوم بالطرق المعتادة (الاعتراف الأسراري، المناولة الافخارستية، والصلاة بحسب نوايا الحبر الأعظم) والذي يمكن نيله أيضًا تفكيرًا عن نفوس الموتى، وذلك للمؤمنين الذين سيشاركون بتقوى وتوبة في طقوس أيام الشبيبة في ريو.
أما من لا يتمكن من المشاركة بالحضور، فيمكنه أن يشارك في تلك الأيام بالتقوى عينها عبر وسائل الاتصال.
– الغفران الجرئي، لمن يرفع للرب الصلاة الحارة في تلك الأيام ويصلي الصلاة الرسمية ليوم الشبيبة العالمي، والدعاءات التقوية لمريم، ملكة البرازيل، سيدة الحبل بلا دنس في أباريسيدا، وذلك طلبًا منها ومن شفعاء يوم الشبيبة لكي توقظ في نفوس الشبيبة الإيمان وعيش حياة قديسة.