وصل البابا فرنسيس إلى البرازيل، في مطار غالياو – أنطونيو كارلوس يوبيم” في ري ودي جانيرو عند الساعة الثالثة وخمس وأربعون دقيقة، أي قبل ربع ساعة من الوقت المحدد. وكان في استقباله رئيسة الجمهورية السيدة ديلما روسيف، رئيس أساقفة ساو باولو المطران أوراني جواو تمبستا، رئيس أساقفة أباريسيدا ورئيس مجلس أساقفة البرازيل، الكاردينال رايموندو داماشينو أسيس.
وبعد الاستقبال الرسمي استقلت الرئيسة البرازيلية طائرة مروحية باتجاه القصر الجمهوري، بينما اختار البابا أن يمر بسيارة في العاصمة البرازيلية ليحيي المؤمنين والناس.
وسار موكب البابا البسيط دون تدابير أمنية تُذكر سامحًا للمؤمنين أن يوقفوا سيارة البابا فرنسيس وأن يسلموا عليه.
وقد أدى هذا التوقف إلى تأخير قارب الساعة لحفل الاستقبال الرسمي في القصر الرئاسي.