أُرحّبُ بالحجّاجِ الناطقينَ باللغةِ العربية وخصوصًا بالقادمينَ من الشّرق الأوسط. أيُّها الأعزّاء، لنترفَّعْ عن الإختلافاتِ التي لا تزالُ تفصِلُنا ولنطلُب من اللهِ عطيَّةَ الوحدةِ الكامِلَةِ والقُدرَةَ على قبولِها في حياتِنا. ليُبارِككُم الربّ!
***
جميع الحقوق محفوظة لدار النشر الفاتيكانية