كما وأشار البابا فرنسيس إلى أن كثيرين قد فروا من وحشية تُلقي على الطرقات شعوبا برمّتها، وتابع كلمته متوقفا عند أهمية تنسيق الجهود مع باقي الكنائس للإجابة على الاحتياجات الإنسانية للذين بقوا في الوطن ومَن لجأوا إلى بلدان أخرى، وحث بعدها الأساقفة على مواصلة التزامهم الرعوي في خدمة الكنيسة السريانية الكاثوليكية، وحيا المؤمنين الذين يرافقونهم، ودعاهم لينقلوا للجميع قربه منهم بالصلاة.