هذا وأشارت مصادر أخرى الى أن الاشتراكيين والخضر واليسار الراديكالي كانوا يرغبون بدعوة الدول الأعضاء إلى الاعتراف بالدولة الفلسطينية، لكن الحزب الشعبي الأوروبي (يميني)، التشكيل السياسي الرئيسي في البرلمان، رجح الكفة لربط ذلك بإعادة إطلاق محادثات السلام.
أخيرًا، ومن جهته قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإسرائيلية إيمانويل ناشون اليوم الأربعاء إن المفاوضات الثنائية فقط وليس عمليات التصويت في البرلمانات الأوروبية، هي التي يمكن أن تحل النزاع في الشرق الأوسط، وأضاف: ” مناقشة البرلمان الأوروبي “تضر بفرص استئناف هذه المفاوضات”.