عشر لحظات مميزة عاشها البابا في تشياباس

ملخّص عن الزيارة البابوية

Print Friendly, PDF & Email
Share this Entry

في 15 شباط، زار البابا فرنسيس ولاية تشياباس جنوب شرق المكسيك، وأمضى النهار في سان كريستوبال دي لاس كاساس وتوكستلا غوتيريز مع السكان الأصليين والأضعف من بينهم، بحسب مقال نشره موقع catholicnewsagency.com الإلكتروني. وإليكم هذا الملخّص عن بعض اللحظات المميزة التي قد تكونون فوّتّموها.

1 تاج وعقد من الأزهار للبابا

رحّبت مجموعة من السكان الأصليين بالبابا على أرض المطار وقدّمت له ثلاث هدايا رمزية تُقدّم عادة إلى الأشخاص الأعزّاء: صولجاناً يحمل ثلاث نقاط ترمز إلى الثالوث الأقدس، مع تاج وعقد من الزهور بألوان الفاتيكان.

2 مذبح مذهل

عكس المذبح الذي كان يعجّ بالألوان الفنّ في تشياباس، فيما كان القسم السفلي منه مزيّناً بصور أزهار.

3 آلة الخشبية

عزفت مجموعة من الموسيقيين على آلات كبيرة تشبه الخشبيّة لمرافقة الأوركسترا خلال القدّاس الذي احتفل به الحبر الأعظم في سان كريستوبال دي لاس كاساس.

4 الرقصة الشعائرية

في نهاية الكلام الجوهري، أدّى المؤمنون رقصة شعائرية تقليدية مسموحة في الليتورجيا، شكّلت لحظات بسيطة وفرِحة.

5 الصولجان الخشبي

استخدم البابا صولجاناً مصنوعاً من خشب الأرز خلال القداس، وفي أعلاه صليب مائل إلى الأمام وورود منحوتة تمثّل عذراء غوادالوبي. أمّا تصميمه فقد تمّ استيحاؤه من الصولجان الذي يحمله الراعي.

6 قلنسوة طائرة

هبّ الهواء فطارت “سُكيتة” البابا عن رأسه خلال إلقائه العظة. فما كان من المونسنيور غيدو ماريني إلّا أن أحضرها وتمسّك بها للحظات.

7 أغنية “صيّادي البشر”

عندما كان الأب الأقدس في كاتدرائية سان كريستوبال، التقى المرضى وكبار السنّ، فيما رحّبت به الحشود بأغنية “صيّادي البشر”، والتي كانت من الأغاني المفضّلة للقديس يوحنا بولس الثاني.

8 إغداق بالهدايا

في كاتدرائية سان كريستوبال، اقترب الحبر الأعظم من المؤمنين لإلقاء التحية عليهم ومباركتهم، فتلقّى العديد من الهدايا كالسلل والأكياس المطرّزة بتصاميم خاصة بالسكان الأصليين.

9 لافتة ترحيب عملاقة

في مهبط الطوّافة في توكستلا غوتيريز، رحّبت لافتة عملاقة بالبابا فرنسيس وورد عليها: “تشياباس ترحّب بكم بذراعين مفتوحتين وقلب مفتوح”.

10 بركة تضامن

خلال لقاء البابا مع العائلات في مدرّج فيكتور مانويل رينا، أحضرت مجموعة من الأشخاص فتى في كرسي مدولب، فاقترب الحبر الأعظم من حافة المدرّج وبارك الفتى بمساعدة الحرّاس البابويّين.

Print Friendly, PDF & Email
Share this Entry

ندى بطرس

مترجمة في القسم العربي في وكالة زينيت، حائزة على شهادة في اللغات، وماجستير في الترجمة من جامعة الروح القدس، الكسليك. مترجمة محلّفة لدى المحاكم

Help us mantain ZENIT

إذا نالت هذه المقالة اعجابك، يمكنك أن تساعدنا من خلال تبرع مادي صغير