وقال: “يبدو لي أنّ كل الأديان تسلّط الضوء على الصورة الإلهية في الحياة البشرية. فإن كان كذلك، إذًا قتل الإنسان هو بالتأكيد تدمير الصورة الإلهية للخالق والقتل باسم الدين ليس إلاّ كفرًا!”.
من جهته، قرأ رئيس الأساقفة حبيب هرمز ججو النوفلي ما جاء على لسان بطريرك الكلدان مار لويس روفائيل ساكو شاكرًا الأمير على تعاطفه مع المسيحيين في الموصل وبالقرب من سهل نينوى. وأشاد بالتبرعات التي قدّمها لعون الكنيسة المتألمة.
وأما جون بونتيفكس، مدير مكتب عون الكنيسة المتألمة الإعلامي فقال: “نحن نشكر الأمير على كل ما يقوم به من جلب انتباه العالم على اضطهاد المسيحيين وكل الطوائف الأخرى وعلى كل الخطوات العملية التي يقوم بها من أجل مساعدة إخواننا وأخواتنا في المسيح في العراق وفي سوريا وأماكن أخرى”.