تطرق البابا في كلمته إلى خدمة الحركة في عالم العائلات التي وصفها بالعمل الرعوي الهام والآني، المبني على أربع توجهات: “الروحانية، التربية، الاجتماعية والتضامن” وشدد على التزامهم في التبشير الصامت والعميق بهدف الشهادة على أن “وحدة العائلة، عطية الله المحبة، قادرة وحدها على جعل العائلة مهد حب ومنزل استضافة الحياة ومدرسة فضائل وقيم مسيحية للبنين”.
للمزيد من المعلومات عن الحركة وعن إمكانيات التبني عن بعد، الرجاء زيارة الموقع الإكلتروني: