وصلى قداسته الى الله الآب “ليعزي جميع الباكين ويعطيهم القوة الروحية التي تنتصر على العنف بقوة الغفران، الرجاء والمحبة المصالِحة”.
وفي تلغراف أُرسِل الى أسقف ريتشموند، المونسنيور فرنسيس كزافييه دي لورينسو، طلب الكردينال ترشيسيو برتوني، أمين سر دولة الفاتيكان، باسم البابا “أن يؤكد للجميع صلاة قداسته من أجل الضحايا، أهاليهم والجماعة الطلابية بأكملها”.
وحسب ما قاله مدير المركز الجامعي شارلز ستيغر، فإن مقترف المجزرة، وهو أحد تلامذة الجامعة، انتحر بعد اقترافه الجريمة.