وقال المسؤول عن اللجنة المنظِّمة المطران أنطوني فيشر: “لدينا الآن برنامج نهائي لأكبر حدث شبابي سيشهده العام 2008″، وتوقع أن يشارك في اللقاء زهاء مائة وخمسة وعشرين شاباً وشابة سيتوافدون إلى أستراليا من مختلف أنحاء العالم، يضاف إليهم أترابهم الأستراليون الذين سيتوجهون إلى سيدني من جميع أنحاء البلاد.
وأشار المطران فيشر إلى أن النسبة الأكبر من الشبان الأجانب الذين دونوا أسماءهم حتى اليوم للمشاركة في اليوم العالمي للشبيبة هم من الولايات المتحدة الأمريكية، إيطاليا وألمانيا، متمنياً أن يبعث هذا الحدث الكنسي الهام روحانية متجددة في قلوب المشاركين ولدى الكنيسة الكاثوليكية الأسترالية.