تحدث نيافته مع إثنين من رؤساء المؤتمر عن حدث 15-22 يونيو في مؤتمر صحافي الأسبوع الماضي.
وأفاد أن المؤتمر ضم 7,891 علمانياً، 326 وكيل رعوي، 55 رئيس أساقفة ، 17 مسؤولاً، 157 شماساً، 218 أسقفاً، 61 مبتدئاً، 863 كاهن أبرشي، 1,271 مكرسة، 149 أخاً مكرساً، 392 كاهناً و175 إكليريكياً.
تسجل أكثر من 11,000 حاجاً. شارك بمعدل 12,500 شخص في كل من النشاطات اليومية، 60% منهم كنديون.
تم تمثيل 70 بلداً: 20 من أميركا، 22 من أوروبا، 19 من أفريقيا، 10 من آسيا و3 من أوقيانيا.
زار حوالي 20,000 شخص موقع المؤتمر يومياً.
لا يستهان بهذه الأرقام وهي تغيير كبير عن المؤتمر القرباني الأول الذي عُقد في فرنسا عام 1881. خلال ذلك اللقاء، شارك حوالي 300 شخص.
على مر السنين، تطور المؤتمر، والآن يجذب ما بين 12,000 و 15,000 شخص لأسبوع من الإحتفالات، العشق للمسيح، السجود للافخارستيا، تعاليم الكنيسة، أحداث ثقافية، إجتماعات أخوية ومحبة إجتماعية.
هذا وأعلن بندكتس السادس عشر أن المؤتمر العالمي التالي ستستضيفه دبلين، في إيرلندا، عام 2012 .