ونية صلاة بندكتس السادس عشر العامة هي التالية: “من أجل جميع المعلمين، لكي يعرفوا كيفية نقل محبة الحقيقة، والتربية على القيم الأخلاقية والروحية الحقيقية”.
كما يقترح البابا هذه النية الإرسالية من أجل الكنيسة في آسيا: “من أجل الجماعات المسيحية الموزعة في القارة الآسيوية لكي تعلن الإنجيل باندفاع وتشهد لجماله بفرح إيمانها”.