بعد أن شكر الرب لحضوره وأمانته للكنيسة، قال البابا: “ولكني لا أشكر الرب وحده” فهناك الكثير من الأشخاص الذين يعاونون البابا بأمانة وحب كبير للرب وإخلاص وأمانة.
وشكر البابا إلى جانب العاملين إلى جانبه في الفاتيكان والكنيسة الجامعة الأشخاص الذين يصلون لأجل البابا والكنيسة في العالم أجمع.
كما وقال الأب الأقدس: “لم أشعر أبدًا أني وحيدًا”، فلطالما كان هناك إخوة ساندوه في خدمته.
ثم عاد البابا إلى قراره مشيرًا إلى جدية الخيار الذي قام به لافتًا إلى أنه يعيش في قلبه طمأنينة كبيرة.
ثم أضاف: “حب الكنيسة هو أيضًا القيام بخيارات صعبة والتألم وتثبيت خير الكنيسة أمام ناظرينا ولا خيرنا الفردي”.