طرحنا على قرائنا على الفايسبوك (www.facebook.com/ZenitArabic) سؤالا عن تطلعاتهم وآمالهم في ما يتعلق بالبابا المزمع انتخابه.
وكانت هناك عدة أجوبة نذكر منها ما يلي:
حاتم صايغ تمنى أن يكون البابا الجديد “خير خلف لخير سلف”.
وتمنى نبيل يوسف الياس أن يكون البابا الجديد “محبًا، حكيمًا وقديسًا”.
وترجى”أبو جوليان” أن يسعى البابا إلى وحدة المسيحيين”بحسب فكر الله”.
وتمنى الياس شربل أن يكون انتخابه بحسب إلهام الروح القدس ولا بحسب السلطان السياسي.
بينما شدد شربل بشير على ضرورة أن يكون “في تواصل متواصل مع الشبيبة”.
من ناحيته تمنى عساف رعيدي أن يكون البابا الجديد مثل البابا بندكتس السادس عشر
وكان تمني كاتيا الناكوزي أشبه بصلاة: أن يكون “مسيحًا آخر”.
وترجت ذابيا حايك أن “يلتفت إلى مسيحيي الشرق.
وصلى سيمون زاكاريان لكي يكون “رجل صلاة وقديس”.
وتمنت مارينا بيطار أن يكون رجل سلام، يدعو ويصلي لأجل السلام.
وأخيرًا تمنت جوزفين شديد أن يكون الأب الأقدس الجديد قادرًا على قيادة سفينة الرب يسوع بحكمة وحزم ويحمل التواضع في حياته.
هذه التمنيات، لم نشأ نشرها لمجرد “الفضول”. هي رغبات أبناء وبنات الكنيسة المشروعة، ونحن نعرضها هنا لكي تتحول إلى صلوات نرفعها إلى الآب من أجل خليفة بطرس.