ثم طلب السلام للعراق، “لكي تكف كل أعمال العنف”،
وصلى “بشكل خاص للسلام في سوريا الحبيبة، لشعبها الجريح من الصراع ومن كثرة اللاجئين، الذين ينتظرون العون التعزية”.
وقال البابا بتأسف: “كم من الدم قد سُفك! وكم من الألم يجب أن يعانيه الأشخاص قبل التوصل لحل سياسي للأزمة؟”.