يطرح رئيس أساقفة ليون الكاردينال فيليب برباران السؤال التالي "هل نستمرّ بالصلاة والكلام والعمل والتظاهر في فرنسا؟" ويردّ "بالطبع! وذلك باسم إنجيل القيامة" شارحًا عن سبب مشاركته في مظاهرة يوم 2 شباط 2014 في ليون.

وتجدرُ الإشارة إلى أنّ هذه الحركة التظاهرية قد نشأت إبّان المحادثات حول "الزواج للجميع" وهي بدروها دعت إلى تحرّك وطني جديد في ليون في باريس الأحد المقبل.

ويقول الكاردينال برباران إنطلاقًا من صورة السامري الصالح "أنا، فيليب، الكاهن لا يمكنني أن أغضَّ النظر عن أولئك الأطفال الذين لم يولدوا وعن كلّ الأطفال الذين ترعرعوا من دون والدين وعن الأشخاص الذين لا مستقبل لهم والذين لا يحملون أوراق ثبوتيّة والذين لا وطن لهم ولا ملجأ..."