وبحسب ما أفادت الشرطة فإنّ الكاهن والمدافعين عن حقوق الإنسان قد تمّ اعتقالهم بموجب قانون مكافحة الإرهاب وخلق التنافر الطائفي والاضطراب.
تواجه سريلانكا في الوقت الحالي مشكلة التضييق على كل منشطي حقوق الإنسان وصمّت آذانها عن النداءات المطالبة بإجراء تحقيق دولي وأما في ما خص قانون مكافحة الإرهاب فقد تم انتقادها كثيرًا وبالأخص من قبل هيئات الأمم المتحدة إذ تقوم باعتقالات تعسّفية وتعذيب وخطف.
وأشار ديفيد غريثيث، نائب مدير منظمة العفو الدولية: “على السلطات السريلانكية أن تطلق سراح فرناندو والأب برافين وإنهاء المضايقات المستمرّة بحقّ المدافعين عن حقوق الإنسان”.