وعبّر البابا عن امتنانه للمونسنيور دو دوناتيس عند نهاية التأملات وعلى مساعدته ومرافقته وإصغائه قائلاً: "نحن نعود اليوم حاملين بذرة طيبة: بذرة كلمة الله. سيرسل الله المطر حتى تنمو هذه البذرة. ستنمو وستحمل الثمار. نحن نشكر الله على هذه البذرة وعلى المطر الذي سيرسله إلينا إنما نريد أن نشكر أيضًا الزارع لأنك كنت أنت الزارع وتعلم كيف تقوم بذلك".

وأضاف البابا: "أنا أسألك أن تواصل الصلاة من أجل هذه "النقابة من المؤمنين". نحن كلنا خطأة إنما نتحلّى بإرادة إتّباع يسوع عن قرب أكثر من دون أن نفقد الأمل في الوعد ومن دون أن نفقد أيضًا روح الفكاهة".

* * *

نقلته إلى العربية ألين كنعان – وكالة زينيت العالمية.

زوادة اليوم

إنسان عم يتعارك مع مصاعب الحياة، بيلتجي يوم للطبيعه وبيسمع إنّو الرب عم بيناديه، فبيدخل أحد الأديره ولمّا بيصير كاهن بتواجهو مصاعب كبيره، بيلجأ للرب: يا رب بترجّاك فهّمني شو بدك منّي؟ بيجاوبه الرب: دعيتك لأني بحاجه لإيديك حتى بارك، لأني بحاجه لقلبك حتى حب، لأني بحاجه لشفافك حتى إحكي، لأني بحاجه إِلَك حتى خلِّص البشر، لأني بحاجه لجسدك حتى إتألم.