لا يمكننا أن ننسى إخوتنا المضطهدين وما أكثرهم. والبابا يذكرنا بذلك اليوم في تغريدته على تويتر: "لنصلّ من أجل المسيحيين ضحايا الاضطهاد، حتى يعرفوا مجابهة الشر بالخير"

-

مسيحيون ولاجئون من سوريا والشرق الأوسط يكتبون درب الصليب (2)

لندخل في سر آلام المسيح، فلنتأمل الحال التي يعيش فيها كل المسيحيين في الشرق وبخاصة في سوريا والعراق ومصر وأماكن أخرى، وهم بذلك يعيشون التطويبة التاسعة في إنجيل متى: “طوبى للمضطهدين على البر، فإن لهم ملكوت السمّوات.” (متى 5، 10).

ذلك اليوم تعلمت أن أصلي

سُئل البابا بنديكتس السادس عشر يوماً كم طريقة صلاة يمكن أن نُحصي في العالم؟ فأجاب البابا:
يوجد ست مليارات طريقة صلاة، فلكل إنسان أسلوبه في إقامة الِصلة مع الرب…
عن عفوية صلاة القلب، نقل الأب دومينغو المعاون الأمين للقديس بيو في سنواته الإثني عشرة الأخيرة هذا الإختبار الروحي المؤثر :