هذا وأفادت مصادر محلية أن معظم الأولاد لقوا حتفهم من الجوع والعطش بسبب الحرارة المرتفعة وأضافت أن مئتي الف يزيدي استطاعوا الهروب الى الشمال ولكن لا يزال هناك عشرات الآلاف المحتجزين. وفي زيارة له الى بغداد أفاد وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس أنه يجب التحرك لنجدة كل من هم بخطر.
العراق: أولاد يموتون من العطش وضحايا يدفنون على قيد الحياة!
توفي مئات الأشخاص في العراق من الأقلية اليازيدية وتم إلقاؤهم في مقابر جماعية وتورد بعض العلومات أنه تم إلقاء البعض حيًّا! من بين الضحايا نجد نساء وأطفالا واتهمت الحكومة العراقية ميليشيات الدولة الإسلامية بالقيام بهذه الأفعال المروعة. من جانبه أكد محمد الشيعة السوداني وهو وزير حقوق الإنسان أنه يملك أدلة دامغة قدمتها مجموعات يازيدية استطاعت الفرار عن الجرائم التي ارتكبها جهاديو الدولة الإسلامية.