وقد حملت البرقية تعازي البابا الشديدة وحزنه الكبير على مقتل الشاب جايمس وأكّد على أنه يرفع الصلاة بشكل مستمر على نية أن يحلّ السلام في تلك البلاد وعبّر عن قربه من عائلة الفقيد ومنح العائلة والأصدقاء والزملاء بركاته الرسولية.
وكان قد اتصل البابا بوالدة الصحافي التي عبّرت عن إيمانها الكبير ثم تحدّث إلى والد الفقيد وكلهم عبّروا عن أمنيتهم بألاّ تتكرر المآسي من جديد.
على أمل أن تكون حادثة هذا الصحافي خاتمة لهذا المسلسل الدامي الذي لا يعرف الشفقة ولا الرحمة!