أما في ما خص بأنّه لا يوجد إجماع داخل الكنيسة الصربيّة الأورثوذكسيّة على زيارة البابا المحتمَلة التي تدعمها علنًا الحكومة الصربيّة الحاليّة والسابقة، قال الأسقف نيمِت إنّ زيارة البطريرك إرينج إلى الفاتيكان ستكون بمثابة خطوة تاريخيّة إلى الأمام. وشرح الأسقف “لقد حان الوقت لمعالجة بعض المسائل مرّة نهائيّة… فسيكون هذا اللقاء فرصة لمناقشة بعض المواضيع المؤلمة المتعلّقة بصربيا وكرواتيا أكثر منها بالكنيسة الكاثوليكيّة كالحرب العالميّة الثانية والأحداث التي تلتها”.
***
نقلته إلى العربيّة بياتريس طعمة – وكالة زينيت العالميّة.