حثّ رئيس لجنة العدالة الدوليّة والسلام في المجمع الكاثوليكي لأساقفة الولايات المتّحدة الأساقفة الأميريكيّين على تشجيع رعاياهم كي يصلّوا من أجل السلام في العراق وذلك يوم الأحد الواقع في ١٧ آب ٢٠١٤.

وقد ذكّر أسقف آوا، ريتشارد بايتس بنداء البابا فرنسيس بالسلام وكلماته "العنف يولّد المزيد من العنف، وحده الحوار هو السبيل إلى السلام." كما طالب الأسقف بايتس بالتضامن مع مسيحيّي العراق وترداد صلاة كتبها غبطة بطريرك العراق الكلداني الكاثوليكي، لويس روفائيل ساكو التالية:

يا رب،

وطننا يعيش محنة عميقة

ومعاناة المسيحيّين شديدة ومخيفة.

لذا، نطلب منك يا رب،

أن تحفظ حياتنا وتمنحنا الصبر

والشجاعة لنستمرّ في شهادتنا بقيمنا المسيحيّة

بثقة ورجاء.

يا رب، السلام هو أساس الحياة؛

فامنحنا السلام والاستقرار

فنعيش معًا من دون خوف أو قلق

بل بكرامة وفرح.

المجد لك إلى الأبد.

***
نقلته إلى العربيّة بياتريس طعمةـ وكالة زينيت العالميّة

بابا البساطة لا يغيّر عاداته حتى في آسيا. اقرأوا ماذا فعل

عوّدنا البابا على خياراته البسيطة والإنجيلية، واليوم في كوريا الجنوبية لم يُغيّر عاداته. فبدل أن يستقل الهليكوبتر للوصول إلى ملعب كأس العالم حيث تم القداس، طلب البابا أن يستقل القطار مثل سائر الناس. ولذلك، وصل البابا إلى محطة القطار واستقل القطار الذي انطلق عند الساعة 8.45 واجتاز 160 كلمًا ليصل إلى محطة دايجيون بعد 50 دقيقة.

لماذا نتحدث عن "انتقال" وليس عن "صعود" العذراء؟

على عكس ابنها يسوع : مريم “لم ترتفع الى السماء بقوتها الخاصة” ، لذلك الكنيسة لا تتحدث عن ” صعود” مريم إنما ” انتقالها ” بفعل سلطة و نعمة المسيح ابنها وربها… ولكن “فصح مريم” هذا : يبقى أيقونة مجد و فرح بيسوع المسيح تنتظر كل فردٍ منا قَبِل الخلاص و عمل له.