أضاف الشيخ أنه إن لن تتم السيطرة على اتهام المسلمين بالكفر في المدارس والجامعات فلن يكون هناك أي أمل للأمة الإسلامية بالتوحد. الى جانب ذلك، استنكر الشيخ أعمال الدولة الإسلامية البربرية والعنيفة التي تقوم بها في العراق وسوريا وليبيا. ربط الطيب التطرف مرة أخرى بمؤامرة تحت غطاء الإستعمار العالمي الجديد، حليف الصهيونية التي تستخدم جهاتها التوتر الطائفي الذي يهز العالم الإسلامي.
في السياق عينه حث الملك السعودي إنشاء استراتيجية فعالة تلزم الجميع مكافحة الإرهاب، هذه الآفة التي هي نتاج الفكر المتطرف للمجموعات الإسلامية المتطرفة، وبرأيه يعد هذا الفكر كتهديد للأمة الإسلامية والعالم.