"إنّ الصليب هو القمة المنيرة لمحبة الله التي تحرسنا. نحن أيضًا مدعوون لأن نكون حراسًا من خلال المحبة": حول هذه العبارة ستتمحور تأملات المراحل الأربعة عشر لمسيرة درب الصليب التي سيترأّسها البابا فرنسيس في الكوليزيه يوم الجمعة العظيمة 3 نيسان 2015.

لقد طلب البابا من المونسنيور ريناتو كورتي، الأسقف الفخري لنوفارا أن ينصّ التأملات وفسّر الأسقف في المقدمة بأنه اختار أن يتأمّل حول "عطية حماية محبة الله بالأخص من خلال يسوع المصلوب والواجب في أن نكون بدورنا حراسًا من خلال المحبة للخليقة كلها وكل إنسان بالأخص من هم الأكثر فقرًا وبمحبة أنفسنا وعائلاتنا من أجل أن تضيء نجمة الرجاء".

وأضاف: "نريد أن نشارك في درب الصليب بقرب أكثر من يسوع. وأشار الى أنه ستتم مناقشة بعض الأمور المكتوبة في الأناجيل من مشاعر وأفكار تواردت الى قلب وذهن يسوع في الساعات الأخيرة. وفي الوقت نفسه، سنتحدث عن بعض المواقف في الحياة التي تميّز حقبتنا في الخير وفي الشر. وبذلك نعبّر عن رغبتنا بتميم بعض الخطوات من أجل التمثّل بربنا يسوع المسيح في آلامه". إنّ مسيرة درب الصليب التي ستتم في أثناء الليل تنطلق من الكوليزيه في تمام الساعة التاسعة والربع مساءً (بتوقيت روما).

***

نقلته الى العربية ألين كنعان - وكالة زينيت العالمية.

الهند أيضًا تدين أعمال العنف الممارسة باسم الدين!

أدانت الهند بقوّة العنف الممارس من قبل المجموعات المتطرفة بإسم الديانة والعرق طالبةً من المجتمع الدولي التحرّك لصد التهديد “الذي لم يسبق أن ضرب البشرية مسبقًا”. وقال الممثل الدائم للهند لدى الأمم المتحدة بهاغوانت بيشنوي: “إنّ التنوّع الديني والثقافي والإثني واللغوي هو ضروري وأساسي لتشكيل النسيج الاجتماعي من الحضارة البشرية. إنّ الاضطهاد الممارس بسبب هذا التنوّع يضرب إنسانيتنا المشتركة”.

العثرات

وما بين الفاعل و المفعول / كيف يكون الاختيار و ما هو المصير ؟
نسمع كثيرا من مقدمين برامج دينية و وعاظ – من شيوخ و كهنة و غيرهم . هذه المقولة (هم ضحايا) عن شخص او مجموعة او شعب ما “ضل” الطريق بحسب وجهة نظر كل منهم – و التى ربما قد تدين تصرفاتهم هم ايضا فى كثير من الاحيان.
و إن كان هناك سؤال يوجه لهم عم من هم هؤلاء الضالين و لماذا ضلوا ؟       فإن أكثر ردودهم ستكون على “الارجح”/ ان هؤلاء لا يعرفون الحق.
و هذا حادث اليوم ما بين الفئات الواحدة.فى دين او عبادة او ايمان من اى نوع ما , مما هو موجود الان فى هذه الحياة.
والآن هل هذه المقولة سليمة ؟