هذا وأضاف أن اضطهاد المسيحيين، والصراعات العرقية والدينية والعلمانية العدوانية والاعتداءات على المقدسات الدينية والدعاية حول النسبية الأخلاقية والاستهلاكية أصبحوا واقعا مرة أخرى في أوائل القرن ال21. كذلك شرح أن التطرف الديني والإرهاب يستخدام اليوم من بين أشياء كثيرة الخطاب الديني الذي غالبًا ما يعزز من تعصب العالم العلماني وسلوكه المستفز.
أخيرًا دعا البطريرك الحكام والإعلام الى تأكيد السلام وتطوير التعاون والحوار وإظهار الاهتمام والعناية بالدول المجاورة.