وأبرز ما جاء في حديث الكاهن الكرملي بأن إيليا النبي هو أول من خرج من سره الى العلن وأشار الى أنّ على المسيحي أن يكون مستعدًا للقيام بالمغامرات في الحياة من دون أن يهرب لأي سبب كان متمثلاً بشجاعة النبي إيليا. ثم ركّز على ضرورة السير على دروب الحرية ونفسج المجال أمام الله محطّمين الأصنام شأن الكبرياء والمراكز… التي تحول دون ذلك تمامًا مثلما فعل النبي إيليا.
ثم أجاب البابا وأعضاء الكوريا الرومانية على سلسلة أسئلة ساعدتهم على الغوص أكثر في الموضوع والتفكير بالموضوع المطروح لهذين اليومين على أن يعودوا صباح يوم الجمعة 27 شباط الى الفاتيكان.