غالبًا ما تكون التأملات المطروحة روحية فالأخيرة مثلا دعت الى مسيرة تسامح في زمن الصوم وفي أحيان أخرى تدور التغريدات حول الأوضاع الحالية كبعد الأحداث في باريس مثلا أو كتضامن مع العراقيين المضطهدين. الى جانب ذلك استخدم البابا فرنسيس حسابه على تويتر لوجه رسائل لشعوب معينه كمثلا في 19 كانون الثاني بعد عودته من زيارته الى آسيا: “الى أصدقائي في سريلانكا والفلبين فليبارككم الله، أرجوكم صلوا لأجلي.”
وفي ذكرى سيامته الكهنوتية أيضًا غرد البابا تغريدة شخصية سائلا الجميع أن يصلوا من أجله ومن أجل كل الكهنة. من الجدير بالذكر أن الرسائل تنشر بالإنكليزية، والإيطالية، والإسبانية، والفرنسية، والألمانية، والبولونية، والعربية واللاتينية.