1. التزامه الجدي بطائفة المورمون:
لقد قام أهل روبيو بتعميده كاثوليكيًا لكن في عمر الثماني سنوات عندما انتقلت العائلة من جنوب فلوريدا الى لاس فيغاس تعمّد روبيو من جديد في كنيسة يسوع المسيح والتزم مع المورمون وكان متحمسًا ليعرف أكثر عن يسوع.
2. غالبًا ما يزور الكنيسة المعمدانية
لم يبخل روبيو على الكنيسة أبدًا فقد قام بالتبرّع بمبلغ 50 ألف دولار أمريكي للكنيسة المعمدانية وهو يؤكّد بأنه يذهب مع عائلته للمشاركة في القداس الإلهي أيام الآحاد في كاتدرائية القديس لويس الكاثوليكية.
3. بين العلم والخلق:
سئل يومًا في أثناء مقابلة له مع GQ magazine “ما هو عمر الأرض برأيك؟” فأجاب: “أنا لست عالمًا يا رجل. لا أظنّ أني مؤهل لأن أجيب على سؤال مثل هذا. ففي النهاية أظن أنه يوجد آلاف النظريات تفسر كيف تم إنشاء الكون” وفي الختام أشار روبيو في حديثه الى أنّ عمر الأرض يبلغ 4.5 مليار سنة مؤكدًا بأنّ “الله خلق السماوات والأرض”.
4. يُشعر الملحدين بأنهم ليسوا أمركيين
إنّ روبيو يتحدّث عن الإيمان بشكل يُشعر العديد من الملحدين بأنهم ليسوا أمركيين قائلاً: “نحن مرتبطون بعضنا ببعض من خلال القيم المشتركة. والإيمان بخالقنا هو القيمة الأمركية الأهم من كل شيء”.
5. يتوق الى تناول القربان المقدس
كتب روبيو مرة: “أنا أتوق الى تناول القربان المقدس السر الأقدس الذي يربط الكاثوليك بقداس السماء”. في العام 2004، بدأ يغوص في جذور الكاثوليكية من خلال قراءة تعليم الكنيسة الكاثوليكية مستخلصًا بأنّ “كل سر وكل رمز وتقليد في الإيمان الكاثوليكي يهدف الى ترجمة توق الله الى إنشاء علاقة مع الإنسان”.