– طريقة الحضور – الإستقبال – السير مع.
– لأنّ هناك أشخاص إلى جانبي أتقدّم أحياناً
الاستقبال والوقت
– معرفة الإستفادة من الوقت المناسب للدخول في المرافقة
–المرافِق يغيب في يوم ما عن المرافَق ليتركه يسير لوحده باستقلاليّة لأنّه وجد الإتجاه والمعنى.
–الإستقلاليّة هي مقياس لا بل هدف المرافقة الرعويّة
الشهادة الظاهرة وغير الظاهرة
–إحدى أهداف المرافقة الرعويّة هي الشهادة للإيمان من قبل المرافِق أو المُرافَق
– إنّ مرافقة تعتبر راعويّة حتّى ولو لم نصلّي أو نقرأ بالإنجيل
– إنّ الإنجيل ممكن أن نشهد له بغير الكلمة.
– أحياناً يكون عندنا شهادة خاطئة عن الإنجيل من خلال طريقتنا العنيفة بإيصال الكلمة بالقوّة .
مرافقة الشخص :
– السير معه أو إلى جانبه أو حتّى وراءه بقليل لكي يمشي على حريّته وعلى Rythme خاص به من دون أن يشعر أنّه مضغوط. وبالوقت عينه نكون قريبين منه ونحاول فهم وجهة نظه .
-ليس بالضروري أن نجيب على كل سؤال حتّى ولو كان مباشر كي نساعد الشخص على أن يقول إجابته.
-بالمرافقة الرعويّة نترك الأمور مفتوحة، نقدّم بدائل واحياناً عند الحاجة نقدم شهادة حياة ولكن من دون أن تكون توجيهيّة لانّ الظروف مغايرة عن ظروفي أنا عندما عشت الحدث.
شخص المرافِق
–المرافق الرعوي ممكن أن لا يكون كاهناً
–كل شخص يشرب من الإنجيل هو مرافِق راعوي.
*المجانيّة
-اللقاء مجّاني. مع العلم أنّ ما هو مجّاني لا قيمة له في معتقداتنا.
– من هنا على المرافِق أن يُبرز أهميّة ما يحدث معه وما يعمله.
– إذا لم نحصل على مال بالمعنى المادي علينا التنبّه من السيطرة على المرافَق.
* وضع حدود
-المجّانيّة تُنسينا الحدود الّتي بيننا خاصّةً من قبل المرافَق.
-لذا أحياناً نأخذ الوقت ونتمادى والمسيرة تتعثّر لأنّنا نعتقد أنّه عندنا كل الوقت.
-وضع الحدود مهمّ ومهنيّ.
-حتّى ولو كان المرافَق هو الّذي له المبادرة ولكن على المرافِق أن يميّز ويعرف أن يدير ما يحصل.
-أحياناً لا يمكن أن يبقى المرافِق في حالة حياد. من هنا ضرورة أن نشهد وأن نأخذ موقفاً.
-عندما يختار الناس مرافقاً راعويّاً فإنّهم لا يريدون ربّما عالماً نفسيّاً.
* باختصار
-المرافقة الراعويّة الديناميكيّة فيها :
-توجيه – غير توجيه
-تعاطف – مسافة
-مجّانيّة – كفاءة مهنيّة
-علم نفس – مرافقة روحيّة
–سماع – قول
–حياد – موقف