خلال تنظيمه جمعية سانت ايديجيو للقمة الأولى بين المسيحيين للبحث في المأساة التي تعيشها الأقليات المسيحية المضطهدة في الشرق الأوسط تحتح عنوان “المسيحيون في الشرق الأوسط: أي مستقبل ينتظرهم؟”، صدم منظمو الموضوع بما حصا مع اللاجئين في البحر الأبيض المتوسط. وفقًا لموقع سانت ايديجيو ستعقد الندوة في 29 و30 نيسان في باري ولأن هدف الندوة بحسب مؤسسة الجمعية هو التمعن والإضغاء والعمل فقد أصبحت مسؤوليته أكبر اليوم وتوسعت لتشمل مأساة لن تعرف لها نهاية. من جهته أضاف مدير الجمعية أن الهدف الأساسي هو “تخطي الأشياء الطارئة” انطلاقًا من الإصغاء الى الحقيقة وإعطاء الكلمة لقادة الكنيسة المسيحية في الشرق.