هذه المرة الأولى التي يعبر فيها البابا عن رغبته بزيارة فاتيما وبحسب ما جاء في البيان ورد عن لسان البابا: "إن أمدني الله بالعمر والصحة أنا أتمنى زيارة Cova da Iria  أي أماكن الظهورات، للاحتفال بالمئوية.

هذا ونذكر بأن البابا فرنسيس كان قد تلا صلاة في ختام اليومين المريميين من سنة الإيمان في 12 و13 تشرين الأول 2013 مكرسة لقلب مريم الطاهر أمام تمثال سيدة فاتيما الذي تم جلبه الى البرتغال في هذه المناسبة.

***

نقلته الى العربية نانسي لحود-وكالة زينيت العالمية

رئيس جمهورية ألمانيا: ما جرى بحق الأرمن إبادة

انضم رئيس جمهورية ألمانيا يواكيم جوك الى الدول التي اعتمدت تسمية مجزرة الأرمن بالإبادة بحسب ما نقلته وكالة DPA الألمانية. هذا وأضاف خلال مراسم تذكارية مسكونية أقيمت في كاتدرائية برلين، أن المصير الذي واجهه الأرمن هو تجسيد لإبادة كبيرة وتطهير عرقي.

كيف يؤثّر التبشير الجديد بالإنجيل في تحفيز المؤمنين على المشاركة في القداس؟

بالرغم من أنّ التبشير الجديد بالإنجيل كان له تأثيرًا كبيرًا في الكنيسة الكاثوليكية على مدى السنوات الأربعين إلاّ أنه فشل في جذب الكثير من المؤمنين بالأخص في الولايات المتحدة. فمنذ العام 2000، أكثر من 14 مليون كاثوليكي تركوا الإيمان المسيحي وتراجع عدد الأولاد الذين كانوا يشاركون في نشاطات الرعية الى 24% وانخفض التسجيل في المدارس الكاثوليكية الى 19% في حين أنّ عدد الأطفال المعمدين قد تراجع الى 28% ناهيك عن الزيجات الكاثوليكية التي وصلت نسبتها الى 41% فقط.

قمة أولى بين المسيحيين لبحث أوضاعهم في الشرق الأوساط

خلال تنظيمه جمعية سانت ايديجيو للقمة الأولى بين المسيحيين للبحث في المأساة التي تعيشها الأقليات المسيحية المضطهدة في الشرق الأوسط تحتح عنوان “المسيحيون في الشرق الأوسط: أي مستقبل ينتظرهم؟”، صدم منظمو الموضوع بما حصا مع اللاجئين في البحر الأبيض المتوسط. وفقًا لموقع سانت ايديجيو ستعقد الندوة في 29 و30 نيسان في باري ولأن هدف الندوة بحسب مؤسسة الجمعية هو التمعن والإضغاء والعمل فقد أصبحت مسؤوليته أكبر اليوم وتوسعت لتشمل مأساة لن تعرف لها نهاية. من جهته أضاف مدير الجمعية أن الهدف الأساسي هو “تخطي الأشياء الطارئة” انطلاقًا من الإصغاء الى الحقيقة وإعطاء الكلمة لقادة الكنيسة المسيحية في الشرق.