بعد اللقاء مع الرهبان والراهبات السالسيون، خرج البابا إلى لقاء “المصلى في الهواء الطلق” أي الشباب الذين اجتمعوا لكي يحيوا البابا ويسمعوا توصية سريعة له. وتوقف البابا وقال: “لا تنسوا أبدًا شيئًا واحدًا وهو أن ما يميز ابن المصلى الحقيقي هو الفرح. الفرح”.
ودعاهم لكي يعيشوا من خلال هذا الفرح الحب نحو المسيح، البحث عن المسيح والسماح ليسوع أن يلتقي بنا.
وأضاف: “سيروا إلى الأمام، وبفرح دومًا”. وطلب إلى الشباب أن يصلوا لأجله.
وبعد أن صلى مع الشباب صلاة السلام عليك يا مريم، منحهم البركة الرسولية.