أُرحّبُ بالحجّاجِ الناطقينَ باللغةِ العربيّة، وخاصةً بالقادمينَ منالشرق الأوسط. أيّها الإخوةُ والأخواتُ الأعزّاء، كونوا على الدوام قريبين من العائلات التي يمتحنها الفقر لأنّنا مدعوّون، تشبّهًا بمعلمنا، للإنتباه لمعاناة إخوتنا، ولمسها، وحملها على عاتقنا، وللعمل بجدّية على رفعها عن كاهلهم.ليبارككُم الربّ!