صرّح أساقفة إنجلترا وويلز في مرورهم في روما قائلين إنّ الأسابيع الأولى من حبريّة البابا فرنسيس “أعطت فرحًا جديدًا وأملًا جديدًا للكنيسة”، وهو بمثابة “الربيع الجديد”.
وقد اجتمع في الواقع أساقفة إنجلترا وويلز مع البابا فرنسيس بعدَ المقابلة العامّة يوم الأربعاء، 17 أبريل 2013.
كما وجّه الكاردينال كورماك ميرفي أوكونور، رئيس أساقفة وستمنسترالفخري رسالة قصيرة إلى البابا باسم جميع الأساقفة ورحّب البابا بعدها بكلّ واحد منهم.
وأفادَ المونسنيور فنسنت نيكولز، رئيس أساقفة وستمنستر، لإذاعة الفاتيكان أنّ لقاء البابا كان امتيازًا فالأسابيع الأولى من حبريّة البابا فرنسيس “أعطت فرحًا جديدًا وأملًا جديدًا للكنيسة.”
وأضاف المونسنيور قائلًا:
“إنّه ربيع جديد للكنيسة وهذا ينبع من أعمال البابا وكلماته فهي بليغة في عظاته والمقابلات العامّة”
وختم قائلًا “الأمر الملفت في المملكة المتحدة هو أن الجميع يبدو متأثّرًا بلغة البابا فرنسيس وتواضعه.”
***
نقلته إلى العربيّة بياتريس طعمة ـ وكالة زينيت العالميّة ـ