وقال صفير بأن لبنا يحتاج التقارب “خاصة في الشأن السياسي الذي يرمي الى ادارة الشؤون العامة، لا الى حمل الناس على الهجرة، والبحث عن وطن آخر يفيئون الى ظله، ويضمن لهم الاستقرار والعيش الكريم”.
وتمنى البطريرك الماروني أن “تكون المساعي المبذولة سبيلا الى تقارب القلوب والنظرات، وتطليق الحذر والخوف”، مشيراً الى أن “الخوف اسوأ نصيح، والاقتراب من انسان خائف ليس بمحمود النتائج”.
وختم قائلاً: “وقانا الله مغبة الخوف، وسدد خطانا الى ما فيه نشر الطمأنينة والاستقرار”.