إذا كان الأجداد، كما يقال، ثروة ثمينة، من الضروري إذن اتباع خيارات تساعد على إعطاء قيمة لهذه الثروة. من الواجب مكافحة تهميش المسنين، والجماعات الرعوية مدعوة الى مضاعفة العمل على هذا الصعيد، لأن الأجداد – أمام أزمة العائلة – هم مصدر مصالحة ووحدة.
هذا وأعرب البابا عن تقديره للتحضيرات الجارية لتنظيم اللقاء العالمي المقبل حول العائلة، عام 2009 في المكسيك.