هذا وتقدم لوغو من بندكتس السادس عشر بطلب العودة الى حالة العلمانية في الكنيسة، غير أن طلبه رُفض لأن الأسقفية هي خدمة حرة مدى الحياة.
رئيس الباراغوي الجديد يعتذر من الكنيسة
روما، الأربعاء 23 أبريل 2008 (Zenit.org). طلب رئيس الباراغوي الجديد، فرناندو لوغو، الاسقف المخلوع “أ ديفينيس”، السماح من الكنيسة بسبب الألم الذي تسبب به في عدم طاعته للقانون الكنسي الذي لا يسمح لأسقف بأن يترشح للانتخابات الرئاسية.
طلب رئيس الباراغوي الجديد، فرناندو لوغو، الاسقف المخلوع “أ ديفينيس”، السماح من الكنيسة بسبب الألم الذي تسبب به في عدم طاعته للقانون الكنسي الذي لا يسمح لأسقف بأن يترشح للانتخابات الرئاسية.
وبعد انتخابه في العشرين من أبريل، قال أساقفة الباراغوي أن بندكتس السادس عشر يقرر في مسألة الرئيس وهي مسألة معقدة لا سابقة لها.
لدى إعلانه نية دخوله معترك الحياة السياسية، أوقف لوغو عن ممارسته خدمته “أ ديفينسي”. لا يزال يحتفظ بلقبه، ولكنه لا يستطيع ممارسة خدمته كأسقف.