بيروت، 6 يناير 2009 (Zenit.org) . – ننشر في ما يلي بيانًا للاتحاد الكاثوليكي العالمي للصحافة في لبنان بعنوان: “هموم الإعلاميين في لبنان اليوم عدد جديد وخاص من نشرة أوسيب لبنان “حتى لا تبقى مطالبنا وحاجاتنا مستترة”
نقدّم لكم العدد الجديد من نشرة الإتحاد، الذي يأتي تحت عنوان “هموم الإعلاميين في لبنان”. حيث نحاول كشف الستار عن هموم وحاجات المهنة الصحافية من خلال مجموعة من المواضيع والمقالات لصحافيين وأكادميين وباحثين وطلاب، وتلقي الضوء على مطالب الإعلاميين في بلدٍ يجدر فيه تأمين الحماية لأهل الحرية والرأي، والنظر في حاجاتهم وقضاياهم.
حمل غلاف النشرة عنوان :” ما هي هموم الإعلاميين في لبنان اليوم؟ معالجة حاجات الصحافيين تُسهِم في النهوض بالمهنة”. وجاء في الإفتتاحية: “ازدادت في الفترة الأخيرة الإنتقادات التي تلاحق الصحافة عندنا، وارتفعت الشكاوى بحق أداء المهنة ومستواها: تبعية سياسية، نقص في الموضوعية والتوازن(…) لكن ماذا لو كان سبب تدهور مستوى الصحافة اللبنانية عائداً إلى الهموم التي تشغل بال الصحافيين؟ (…) إن إخراج هذه الهموم إلى العلن هو دعوة من أجل معالجتها وتشكل بداية التسلّق من الهاوية إلى القمّة (…) “
إنّ هذا الإصدار الخاص من النشرة الذي طُبع منه 7000 نسخة، يُوزّع مجاناً، ويصبّ في أهداف الإتحاد الكاثوليكي العالمي للصحافة- لبنان، لا سيما منها الدفاع عن الحريات الإعلامية. ويمكن الحصول على نسخة ورقية من هذه النشرة بالإضافة إلى نسخة من الدليل المجدّد لمعرض الإعلام المسيحي 2008، من مكتب الإتحاد القائم في أنطلياس، أو قراءتها على موقع الإتحاد:
على الصفحة التالية: